الفهرس نظرًا لأن أكثر من نصف المستهلكين في الإمارات يستعدون لاستخدام المدفوعات غير النقدية بحلول عام 2024 ، أصبحت البطاقات الافتراضية توجه جديد بين السكان، كما أصبحت البطاقات الافتراضية من أكثر طرق الدفع الرقمية انتشاراً بالمنطقة العربية، لأنها توفر المرونة و المدفوعات المبسطة، والسرعة، والأمان. ومع ذلك معظم الناس يخلطون بينها وبين البطاقات الرقمية، وظاهريا
وفقًا لإستطلاع الرأي الذي أجرته فيزا – Visa – اجاب 82٪ من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالإيجاب حول إستخدام المزيد من خيارات الدفع الرقمي بما في ذلك محافظ الجوال لتزويد عملائهم بطرق دفع بسيطة وآمنة.
سواء كنت صاحب مشروع صغير أو كبير في أي مجال، يحتاج الجميع تقريبًا إلى خدمات معالجة الدفع لإدارة أعمالهم بسهولة. حيث انه في عام 2021 كان ما يقرب من 88٪ من معاملات الدفع بدون تلامس، مما يوضح أن العملاء يتجهون نحو إجراء المدفوعات رقميًا.
يستخدم أكثر من 50٪ من المستهلكين في الإمارات المحافظ الرقمية لإجراء المدفوعات لأنها تتيح حلول دفع لا تلامسية مريحة. بالإضافة إلى ذلك ، فان سكان الإمارات نشيطين للغاية في مجال المساهمة في التحرك نحو بناء الاقتصاد الرقمي الأكثر ابتكارًا في العالم.
يرغب أكثر من 50 ٪ من المستهلكين في الإمارات في التحول إلى المدفوعات غير النقدية بحلول عام 2024 ، حيث بدأوا بالفعل مسيرتهم نحو استخدام المحافظ الرقمية لإجراء المدفوعات المختلفة مطالبين بخيارات دفع أسرع وأكثر أمانًا وأكثر ملاءمة (سهلة الاستخدام) ، والأهم من ذلك ان تكون تلك الخيارات غير تلامسية.
الفهرس مثلما تلعب التكنولوجيا دورًا أساسيًا في العالم الافتراضي ، تعد المدفوعات الرقمية جزءاً آخر مهماً في ,حين أنه من الأهمية بمكان تقديم تجربة مستخدم سلسة من خلال الميتافيرس فإن الأصول الافتراضية سيتعين نقلها باستخدام العملة الافتراضية ولكن هل نحن مستعدون للمستقبل لتجربة الميتافيرس مع العملة الرقمية؟ وما هي طرق الدفع الرقمية التي يمكنك استخدامها
الفهرس تعد الإمارات ثالث أكبر سوق للعملات الرقمية في العالم وفقًا لـتقرير تشيناليسيز في أكتوبر 2021. بينما يشكل الشرق الأوسط 7٪ من حجم السوق العالمي لتداول العملات الرقمية حيث تبذل الإمارات جهدا إضافيًا نحو أن تصبح مركز عالمي للأصول الرقمية. ولكن ، ما الذي يميز الإمارات ولماذا يطلق عليها منجم الذهب لشركات تداول العملات الرقمية؟
نناقش في هذه المقالة طرق الدفع الرقمية لغير المتعاملين مع البنوك من الأفراد والذين يعانون مشكلة كيفية إجراء المعاملات البنكية المختلفة والتحويلات المالية لذويهم خارج الإمارات دون إمتلاك حساب بنكي.
بينما يتم رقمنة معظم القطاعات في الإمارات كالبنوك والاتصالات والصحة… إلخ، فإن المؤسسات التعليمية والمدارس ليست بعيدة عن السباق في هذا المضمار حيث بدأت مفاهيم التدريس المنزلي والتعلم الذكي في الصعود بقوة حيث التحولات الجديدة في المجال الإكاديمي.
ن أجل التوجه بشكل أكبر نحو المدفوعات الرقمية حيث بدأ المستهلكون في تبني طرق رقمية مثل (المحافظ الإلكترونية ، روابط الدفع ، إلخ) لإجراء المدفوعات والتحويلات المالية.