من الصعب العثور على شخص لا يملك أو لا يرغب في امتلاك الذهب. ولكن لماذا يبلغ سعر قطعة من عملة ذهبية عيار 24 قيراطًا في دبي الآن ما يقرب من 400 درهم للغرام، بينما كانت بالكاد تبلغ 140 درهمًا قبل عقد من الزمن؟ ما الذي تغيّر؟ وما الذي بقي ثابتًا بالنسبة للذهب في دبي؟
هل سبق أن احتجت مبلغاً نقدياً بشكل عاجل ولم تستطع الحصول عليه بسبب انخفاض تقييمك الائتماني؟ كثيرون يمرون بتجربة شاقة مماثلة، وقد شعرتُ بنفسي بعبء البحث عن وسيلة للحصول على السيولة الفورية. في السطور التالية، استعرض تجربتي والخطوات التي اتبعتها، والتي حققت لي النجاح حين ظننتُ أن جميع الأبواب موصدة.
قد يبدو الأمر بسيطًا جدًا ليكون او غير مؤثر، لكن ادخار 100 درهم شهريًا يمكن أن يتحول إلى 100,000 درهم مع مرور الوقت، والصبر، وقليل من التخطيط المالي.
من المتوقع أن يصل سوق برامج الولاء في الإمارات إلى 2.2 مليار دولار بحلول عام 2028. فما الذي يفسر هذا الرقم الكبير؟ الإجابة ببساطة هي العروض الترويجية، والخصومات، والتوصيل المجاني، والاسترداد النقدي، والوصول المبكر إلى العروض. عندما تكافئ العلامات التجارية عملاءها بكل هذه الميزات مقابل منتجات عالية الجودة، فإنها تساهم في بناء الولاء لديهم، وهو ما ينعكس عليهم بالمثل.
لو أن النفقات غير المتوقعة نظرت إلى رصيد حسابنا البنكي قبل أن تطرق أبوابنا، لما كنت الآن تقرأ هذا المقال. حيث انه يمكنك التعامل مع النفقات الكبيرة عبر القروض التقليدية، ولكن ماذا عن المتطلبات الصغيرة والمفاجئة قبل أن يُودع راتبك في حسابك البنكي؟ في هذه الحالة، قد تلجأ إلى خيارين: سلفة الراتب أو قرض يوم الدفع. ولكن ما الفرق بين الاثنين، وما الخيار الأنسب لك في كل موقف؟ دعنا نستعرض التفاصيل معًا.
هل تساعدك بطاقتك الإئتمانية على بناء الثروة، أم أنك فقط تقوم بمراكمة الديون عليك؟ توفر البطاقات مزايا مغرية مثل استرداد النقود، الخصومات، نقاط الولاء، ومزايا السفر. ولكن إساءة استخدامها قد تحول هذه المزايا إلى فخ الديون بسبب الفوائد المرتفعة والرسوم.
هل شعرت يومًا أن راتبك يختفي من حسابك في غمضة عين؟ يحدث ذلك طوال الوقت، أليس كذلك؟ في المدن ذات التكلفة المعيشية المرتفعة مثل دبي وأبوظبي، حيث تتراكم النفقات اليومية بسرعة، مما يجعل الادخار التقليدي يبدو صعبًا. لكن هل هناك بديل أكثر ذكاءً وواقعية؟
مع الطلب المتزايد على حلول الدفع المرنة في الإمارات، تتوسع خدمات “اقترض الآن وادفع لاحقًا” بسرعة كبيرة. على الرغم من أن خدمتي “اقترض الآن وادفع لاحقًا” و”الشراء الآن والدفع لاحقًا” قد تبدوان متشابهتين، إلا أنهما مختلفتان عن بعضهما البعض.
من المتوقع أن يستخدم أكثر من 6.5 مليون شخص في الإمارات المحافظ الرقمية مع بداية عام 2025. ومع انتشار المدفوعات الرقمية، أصبحت المحافظ الإلكترونية بديلًا شبه كامل للنقد، خاصة بين الأجيال الشابة. ولكن هناك مشكلة! رغم الراحة الكبيرة التي توفرها، لكنها تجعل من السهل عدم السيطرة على نفقاتك.
يشهد قطاع التكنولوجيا المالية (Fintech) تطورًا هائلًا، مما يوفر خيارات لا حصر لها لإدارة أموالك بسهولة وكفاءة. لم يعد الاعتماد على الجداول الحسابية التقليدية كافيًا، إذ يمكن للتطبيقات المالية الذكية أن تبسط عمليات الدفع، وزيادة مدخراتك، وتساعدك على تنمية ثروتك.